لماذا نتمسك بـ«أبل» رغم أنها لم تعد تبهرنا؟
في السابق، كانت منتجات أبل تذهلنا فعلًا وتخرج المستقبل من روايات الخيال العلمي لتضعه بين أيدينا. أما اليوم، فقد تحول السؤال من «ماذا ستقدم أبل وكيف ستبهرنا؟» إلى «ماذا حسنت أبل هذه المرة؟».
كل ما تحتاج لمعرفته حول صياغة محتوى جذاب مع عائد استثمار ملموس لشركتك
في السابق، كانت منتجات أبل تذهلنا فعلًا وتخرج المستقبل من روايات الخيال العلمي لتضعه بين أيدينا. أما اليوم، فقد تحول السؤال من «ماذا ستقدم أبل وكيف ستبهرنا؟» إلى «ماذا حسنت أبل هذه المرة؟».
في السابق، كانت منتجات أبل تذهلنا فعلًا وتخرج المستقبل من روايات الخيال العلمي لتضعه بين أيدينا. أما اليوم، فقد تحول السؤال من «ماذا ستقدم أبل وكيف ستبهرنا؟» إلى «ماذا حسنت أبل هذه المرة؟».
هل سبق أن جربت منتجًا أعجبك لدرجة أنك أصبحت تثق في كل ما تقدمه الشركة التي صنعته؟ إذا كانت الإجابة نعم، فأنت ببساطة اختبرت ما يعرف بتأثير الهالة Halo Effect.
هل سبق أن جربت منتجًا أعجبك لدرجة أنك أصبحت تثق في كل ما تقدمه الشركة التي صنعته؟ إذا كانت الإجابة نعم، فأنت ببساطة اختبرت ما يعرف بتأثير الهالة Halo Effect.
في استفتاء واسع، وصل تذكر الجمهور لشعار العلامات التجارية التي تُعرض بالإعلانات ما يقارب 71%، حيث جعل الأمر انجذاب المستهلك للعلامة التجارية سهلًا جدًا، وما يقارب 50% يشترون المنتج بناءً على قدرة الإعلان في تثبيت العلامة التجارية بالذاكرة.
في استفتاء واسع، وصل تذكر الجمهور لشعار العلامات التجارية التي تُعرض بالإعلانات ما يقارب 71%، حيث جعل الأمر انجذاب المستهلك للعلامة التجارية سهلًا جدًا، وما يقارب 50% يشترون المنتج بناءً على قدرة الإعلان في تثبيت العلامة التجارية بالذاكرة.
أطلقت الهيئة السعودية للملكية الفكرية دليلاً استرشادياً للعلامات التجارية، في إطار اختصاصها بالتوعية بأهمية الملكية الفكرية وحماية حقوقها.
أطلقت الهيئة السعودية للملكية الفكرية دليلاً استرشادياً للعلامات التجارية، في إطار اختصاصها بالتوعية بأهمية الملكية الفكرية وحماية حقوقها.